يستمر الغضب الذي تقوده هذه المرة المركزيات النقابية على حكومة العثماني. فبالموازاة مع الاحتجاجات القطاعية التي أنزلت مئات المحتجين، إلى الشارع، أساسا أصحاب البذل البيضاء، أساتذة وأطباء، وبعدما أعلن أتباع كل من الأموي والمخارق أسابيع من الاحتجاج في مختلف القطاعات، للتنديد بتنامي الاحتقان الذي يهدد السلم الاجتماعي،أكمل القراءة »