فقدت الكثير من بريقها وصارت بدون هوية تنتشلها من براثن الإهمال لم تعد آسفي تستهوي الكثيرين، وفقدت الكثير من بريقها ولمعانها، وانمحت العديد من مآثرها، وتحولت من مدينة ذات تاريخ عريق، إلى ما يشبه مدينة غارقة في التهميش والإهمال… وضع يزكيه غياب المسؤولية، حتى أن قطار الزلزالأكمل القراءة »