منذ سنوات، سرق أحمد الأضواء بين مدمني القمار بالبيضاء، فهذا الشخص بثيابه المتسخة، ويستجدي مرتادي مقاهي القمار لاقتناء أوراق تقنية خاصة بخيول السباق بدرهم واحد، كان مسؤولا في شركة خاصة، جادت عليه “القمرة” بأموال وفيرة لفترة من الزمن، فصدّق “وعدها”، ودون تردد قدم استقالته من الشركة للتفرغأكمل القراءة »