fbpx
ملف الصباح

القمار … “ألف خمار ولا قمار”

منذ سنوات، سرق أحمد الأضواء بين مدمني القمار بالبيضاء، فهذا الشخص بثيابه المتسخة، ويستجدي مرتادي مقاهي القمار لاقتناء أوراق تقنية خاصة بخيول السباق بدرهم واحد، كان مسؤولا في شركة خاصة، جادت عليه “القمرة” بأموال وفيرة لفترة من الزمن، فصدّق “وعدها”، ودون تردد قدم استقالته من الشركة للتفرغأكمل القراءة »

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى