يقطنون أرقى الأحياء ويسجلون أبناءهم بكبريات المدارس ويعانون جحيم «من أين لك هذا؟» قلة من المغاربة يفرقون بين جنسيات المهاجرين الأفارقة بالمملكة، اللهم إن حمل الاسم ما يشير إلى الديانة، فذاك “مامادو” وتلك “عائشة”، أسماء أقرب إلى القلب، وتحرك تعاطفا مفاجئا نحوهم، فيما يعتبرهم الجميع من “ساليغان”،أكمل القراءة »