استعدتُ شريط ذكرياتي، وأنا أشاهد فيديو تلميذ بمؤسسة تعليمية بورزازات يعنف أستاذه، مخلفا له جروحا غائرة، واستمعتُ إلى شهادة تلاميذ يبررون سلوك زميلهم العنيف… فكانت الصدمة. طبعا، لا مقارنة بين ذكرياتنا في المدرسة وعلاقتنا بالأساتذة، وما نسمعه أو نشاهده، الآن، فصورة المدرسة خُدشت، وقيم الحب والاحترام اختفت،أكمل القراءة »
نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.