القيادي في حركة لكل الديمقراطيين قال إن نقطة الضعف في المشروع الديمقراطي تتحمل مسؤوليتها الأحزاب
قال الحبيب بلكوش، الكاتب العام لحركة كل الديمقراطيين وعضو المكتب الوطني لحزب الأصالة والمعاصرة إن الخلل الموجود في الدينامية العامة، والواقع الحزبي السياسي بحاجة إلى إصلاح بمداخل مختلفة يمكن من تقوية الاختيارات التي يسير عليها المغرب في مجال البناء الديمقراطي، ويسترجع ثقة المواطن في الدينامية السياسية وفي المؤسسات المنبثقة منها من منتخبين محليا ووطنيا. وأوضح بلكوش في حوار مع «الصباح»
أن المطلوب اليوم إعادة النظر في البنيات الحزبية لتوفير الشروط المناسبة لتأخذ النخب الجديدة مكانتها في المشروع السياسي. في ما يلي نص الحوار: