لم يكن يسمح لصغار البوادي المغربية بركوب الخيل في مواسم “التبوريدة” قبل أن يشتد عودهم، لكن ولع الأطفال بالجياد كانت تجسده ألعاب كثيرة يقلدون فيها صياح المقدم والتزام الفرسان بأوامره كما هو حال لعبة “سالم” التي دخلت، منذ سنين، عوالم النسيان بعدما تحولت محارك اللعب في القرىأكمل القراءة »