سرقت أبوابها ونوافذها ومعداتها وأصبحت مسرحا لجرائم الاحتجاز والاغتصاب “الرجال ما بغاوش يخرجو”، كان ذلك ردا كافيا لفهم أن المشكل عمر طويلا، إلى أن أصبحت آمال الناس في حله منعدمة، فيما قفزت درجة اليأس إلى أعلى مستوياتها ولاذ المتضررون من فضيحة احتلال مؤسسة تعليمية بحي الحاج فاتحأكمل القراءة »