بعد أيام، ينتهي «الجهاد الأصغر» بالنسبة إلى التلاميذ الحاصلين على شهادة الباكلوريا، ليبدأ «الجهاد الأكبر» والاستحقاق الحقيقي، المتمثل في اندماج مدروس وموجه في أسلاك التكوين ومؤسسات التعليم العالي داخل المغرب وخارجه، بما يحقق رغبات آلاف الأسر التي تترقب هذه اللحظة بتوجس كبير. ولأن عامل الوقت مهم فيأكمل القراءة »