شريط الأحداث

التحقيق في استعمال أسمدة محظورة تباشر الفرقة البيئية للدرك الملكي بشيشاوة، طبقا لتعليمات وكيل الملك بالمحكمة الابتدائية ببلدية إمنتانوت، تحقيقاتها في استعمال البراز البشري في زراعة البطيخ الأحمر “الدلاح” من قبل مالك ضيعة فلاحية بالجهة الغربية لشيشاوة، حيث أعطى تعليماته لإجراء التحاليل اللازمة لمعرفة نوعية السماد الذي يستعمله رب الضيعة. وأفادت مصادر"الصباح"، أن الفرقة المذكورة بدأت مهامها العلمية أول أمس (الأربعاء)، بالاستماع إلى مالك الضيعة، قبل نقل عينات من التربة والمواد المستعملة للتسميد إلى مختبرات معتمدة من قبل الفرقة العلمية للدرك الملكي على المستوى المركزي. وأوضحت المصادر ذاتها، أن شرارة القضية انطلقت منذ 17 أبريل الجاري، بعد أن حملت رياح الشركي روائح كريهة أزكمت أنوف سكان شيشاوة، خاصة أحياء تجزئة الزهراء، والحي المحمدي، وحي المسيرة وحي أولاد إبراهيم، الأمر الذي وصل إلى الجهات المسؤولة التي طالبت بفتح تحقيق في الموضوع، خصوصا أن فاكهة " الدلاح "الشيشاوي تعرف إقبالا كبيرا منذ نهاية شهر ماي من كل سنة. محمد السريدي (شيشاوة) مستخدمان يسرقان النحاس بالجرف الأصفر أحالت عناصر الدرك الملكي بمركز سيدي بوزيد، على أنظار الوكيل العام باستئنافية الجديدة الثلاثاء الماضي ثلاثة أشخاص في حالة اعتقال. وجاء إيقاف المتهمين بعد أن تمكنت عناصر الدرك من فك لغز السرقات التي استهدفت معدات من النحاس، من المنطقة الصناعية للمكتب الشريف للفوسفاط بالجرف الأصفر، إذ أفضت التحريات التي باشرها المحققون الدركيون، على امتداد شهر، إلى تحديد هويتي الفاعلين الرئيسيين المتورطين في السرقة، وظروف وملابسات السرقات المتكررة التي نفذوها. ويتعلق الأمر بمستخدمين بالجرف الأصفر، كانا يعمدان إلى سرقة كميات هامة من النحاس، على متن سيارتيهما الخفيفتين من نوع "داسيا" و"دوستر"، واللتين كانتا تغادران مقر عملهما بالجرف الأصفر، بعد أن كان المستخدم المكلف بالحراسة والمراقبة، يسهل لهما المرور عبر البوابة الرئيسية. وفي الساعات الأولى من صباح السبت الماضي، حاول الدركيون إيقاف السيارتين المحملتين بالنحاس المسروق، على طريق جهوية، لكن المستخدمين فطنا إلى الفخ، ولاذا بالفرار. ومواصلة للتحريات والأبحاث، واستنادا إلى معلومة ثمينة، داهم المحققون الدركيون، بعد استعانتهم بعنصر من الشرطة القضائية بأمن الجديدة، مخزنا في الجديدة، ضبطوا بداخله طنا من النحاس المسروق بالجرف الأصفر، وأوقفوا صاحبه، كما أوقفوا أحد المستخدمين المتورطين في السرقات، ناهيك عن المستخدم المكلف بحراسة البوابة، والذي كان يسهل مرور السيارتين المشحونتين بالنحاس المسروق. ويوجد المستخدم الثالث في حالة فرار. أحمد سكاب (الجديدة) تأييد عزل أمنيول و بنعبود علمت "الصباح" أن المحكمة الإدارية بالرباط، أفرجت، أخيرا، عن الحكم الصادر في حق كل من علي أمنيول رئيس جماعة مرتيل وعبد الخالق بن عبود رئيس المجلس الإقليمي لعمالة المضيق الفنيدق، والقاضي بعزلهما بشكل نهائي من مهامهما. وكانت طعون تقدمت بها عدة جهات ضد المعنيين، بعد ترشحهما للانتخابات الجماعية الأخيرة، وحصول لائحة علي أمنيول على الأغلبية المطلقة بالمجلس الجماعي، وتوليهما مسؤوليات على مستوى الجماعة والمجلس الإقليمي. وحكمت المحكمة الإدارية بتأييد قرار العزل والحرمان من الترشح الصادر ضد كل من علي أمنيول وعبد الخالق بن عبود، خلال نهاية ولايتهما السابقة، حيث كان قرار العزل مرفقا بقرار المنع من الترشح لولايتين متتابعتين، وهو ما لم يحترمه المعنيان، وترشحا في الانتخابات الجماعية الأخيرة، رغم طعن السلطة المحلية في ترشحهما. وبهذا الحكم يكون علي أمنيول وعبد الخالق بن عبود، خارج التدبير الجماعي، في انتظار تنفيذ السلطات الوصية للحكم، والدعوة لعقد دورة استثنائية لإعادة انتخاب رئيس ومكتب جديد لجماعة مرتيل، وكذلك بالنسبة للمجلس الإقليمي لعمالة المضيق الفنيدق. وقد يفتح الحكم الأخير ضد المعنيين، شهية الكثير من خصومهم السياسيين، للطمع مجددا بالظفر بمنصب الرئاسة بعد أن خابت آمالهم في الحصول عليه خلال الدورة السابقة، بسبب الفوز الساحق للائحة علي أمنيول، وحركت التطورات الجديدة، بعض المنافسين للبحث عن تحالفات جديدة من أجل تشكيل مكتب جديد ورئيس آخر. يوسف الجوهري (تطوان) الفضيحة ستطيح بمسؤولين أمنيين بخريبكة (أرشيف)

شريط الأحداث

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد

اختلالات بغرفة الصناعة التقليدية بالبيضاء

الانتفاضة الثالثة للشعب الفلسطيني

مقالات ذات صلة