هل لا تزال هناك رَكْبٌ حول العالم لم تجثُ لبعل الكراهية وترفض السجود في محراب العنصرية؟ واقع الحال يؤشر إلى أن العالم شرقاً وغرباً، وكما تعلو فيه صيحات البغض وترتفع رايات الشعبويات والقوميات ضيقة الأفق، يمتلئ كذلك بأصوات ضد الكراهية، تسعى للوئام عوضاً عن الخصام، وتتطلع للاتفاقأكمل القراءة »