اختار محتجون ومحتجات، أخيرا، اللجوء إلى البرلمان لإسماع أصواتهم وما يلحقهم من ظلم، وإجبار المسؤولين على التدخل لإنهاء المعاناة. لكن اختيارهم لم يكن موفقا، فالبرلمان الذي يلوذون به، ولو رمزيا، عاطل بدوره عن العمل، ويستعد لإنهاء دورته الخريفية، الاثنين المقبل، بالبياض. إقرأ أيضا: