مازالت العديد من الأسر تعيش في كهوف موحشة بمنطقة «البهاليل»، ضواحي صفرو. وتعاني الأمرين، في بحثها المضني عن دفء مفقود في أيام اشتد فيها القر، وانخفضت فيها درجات الحرارة إلى ما دون الصفر. إقرأ أيضا:
نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.