fbpx
صورة الأولى

أهـل الكهـف

مازالت العديد من الأسر تعيش في كهوف موحشة بمنطقة «البهاليل»، ضواحي صفرو. وتعاني الأمرين، في بحثها المضني عن دفء مفقود في أيام اشتد فيها القر، وانخفضت فيها درجات الحرارة إلى ما دون الصفر. إقرأ أيضا:

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.