تحول إلى أيقونة المثليين وإن تراجع عددهم بسبب البرد القارس وكثرة الطلب عليهم بالملاهي اختيار المثليين لشارع الراشدي بالبيضاء لعرض خدماتهم الجنسية، له جذوره التاريخية، فحسب رواية شفوية، يعود الأمر إلى بداية الثمانينات، عنــدما كــان مثلي يحترف بيع الجرائـــد للمارة وسائقي السيارات، وفي الوقت نفسه يعرض خدماتهأكمل القراءة »