ليس اعتراضنا على حرية الاعتقاد والرأي، فمن شاء فليؤمن، ومن شاء فليكفر، ولكن اعتراضنا ينصب على الازدواجية والنفاق وذهنية الإقصاء، وعلى أشكال الإكراه والقمع المعنوي والابتزاز الفكري الذي يمارسه الخطاب السائد في جماعة ما، فكل ذلك من سمات “الدوغما” العقدية، وتحكيم الصور الذهنية النمطية المرسومة “للذات” الجمعية،أكمل القراءة »