لجأت إليه لطرد النحس الذي يلاحقها وتعبيد طريق الشغل أمامها فدنس شرفها
لم تكن سمية تعتقد أن الحالة النفسية، التي تمر منها بسبب قضائها أربع سنوات عاطلة عن العمل بعد نيل الإجازة، سترميها في حالة نفسية اشد، وتخرج بعد “مقابلات علاجية” فاقدة لشرفها. ولم تكن تعتقد أن طرقها باب الفقيه بإرشاد من إحدى معارفها، سيحولها إلى جري من نوع آخر تطرق فيه باب “الكوميساريات” والمحاكم من أجل الانتقام ممن مرغ شرفها في