نظرا لانتشار “الكوتشينغ” بالمغرب، وتنامي الإقبال على المختصين فيه بشكل غير مسبوق، سيما في السنوات الأخيرة، طلبا لاستشارتهم وبحثا عن حلول يقدمونها، تهم مختلف المجالات، صار “الكوتش” في المغرب، شبيها بذلك البلسم الذي يشفي من كل داء، إلى درجة أنه صار يطلق عليه “فكاك الوحايل”، لكثرة المشاكلأكمل القراءة »